Tuesday, September 26, 2006
Saturday, September 02, 2006
Friday, September 01, 2006
كاتدرائية طرطوس
Sunday, August 20, 2006
تشكيليون في مسرح جبلة الأثري
Saturday, August 19, 2006
Monday, August 07, 2006
منزل من كسب
Sunday, August 06, 2006
Friday, August 04, 2006
الأرقام السورية

لقد تبين لي بعد البحث أن الأرقام المستخدمة حالياً في اللغة الانكليزية هي الأرقام التي كان أهل أوغاريت – التي تبعد عن مدينة اللاذقية
ما أريد أن أخلص إليه من هذه المقالة هو كلمة أوجهها إلى المعنيين عن الثقافة في سوريا:
إذا كان الغالبية من خريجي المدارس والكليات لا يعرفون إلا القليل عن تاريخنا فما هو الدور الذي تقوم به هذه المراكز العلمية للحفاظ على تراثنا وثقافتنا وتعميق انتمائنا؟
Thursday, August 03, 2006
منزل مواجه للبحر
Wednesday, August 02, 2006
ملحق الأمثال3
اللي عم ياكل العصي مو متل اللي عم يعدّا.
ألف كلمة جبان ولا كلمة الله يرحمو.
الكترة بتغلب الشجاعة.
يا داخل بين البصلة وقشرتا ما بنوبك منّا إلا ريحتا.
من جدّ وجد ومن سار على الدرب وصل.
قال جبناك يا عبد المعين لتعين طلع بدك مين يعين.
الضفر ما بيطلع من اللحم.
الدم ما بيصير مي.
العين ما بتعلى على الحاجب.
خوّف الكلب ولا تضربو.
الهريبة تلتين المرجلة.
كُلْ ما يعجبك والبس ما يعجب الناس.
الله لا يرحم اللي قتلو بطنو.
فاقد الشيء لا يعطيه.
خبّي قرشك الأبيض ليومك الأسود.
حبل الكذب قصير.
إذا اتفق الجميع على أنك حمار فقد آن الأوان لأن تنهق.
كذب المنجمون ولو صدقوا.
عْطِي الخباز خبزو ولو أكل نصّو.
الأحياء والقصور القديمة في منطقة الشيخ ضاهر
Tuesday, August 01, 2006
العلم السوري عبر التاريخ
أبين في هذه المقالة التاريخ الحافل الذي مر به العلم السوري، هذه المعلومات حصلت عليها من مقالة للكاتب ميشال شماس، وقمت باختصارها قليلاً.
1- علم الثورة العربية الكبرى :
رفع هذا العلمْ في سماء دمشق عقب تحريرها من الاحتلال العثماني عام 1918. وبقي مرفوعاً حتى إعلان الاستقلال الكامل عن السلطنة العثمانية.
2- علم الاستقلال:
حافظ على شكله السابق مع إضافة نجمة ثمانية باللون الأبيض توضعت على المثلث الأحمر . ورفع هذا العلمْ في سماء دمشق بعد إعلان استقلال سوريا نهائياً عن السلطنة العثمانية بتاريخ 8/4/1920 وبقي مرفوعاً حتى احتلت فرنسا سوريا في تموز 1920.
3- علم الاحتلال الفرنسي الأول :
جاء على شكل مستطيل باللون الأزرق يتوسطه بدر باللون الأبيض ، وثبت العلم الفرنسي في الزاوية اليسارية العليا للعلمْ. وقد فرضته سلطات الاحتلال، حتى قيام الثورة السورية الكبرى.
4- علم الاحتلال الفرنسي الثاني :
فرض هذا التعديل اندلاع الثورة السورية الكبرى التي قادها سلطان باشا الأطرش . وبقي حتى العام 1936.
5- علم الحكومة السورية:
اعتمدته الحكومة السورية في عهد الاحتلال الفرنسي عقب التوقيع على اتفاقية عام 1936 .وبقى مرفوعاً حتى العام 1958
6- علم الجمهورية العربية المتحدة :
رفع هذا العلمْ في سماء دمشق والقاهرة في أعقاب الإعلان عن الوحدة بين سورية ومصر عام 1958 . والذي بقي مرفوعاً حتى العام1961.
7- علم الانفصال:
في عام 1961 وعقب انفصال سورية عن مصر تم إلغاء العمل بالعلم السابق، والعودة إلى رفع العلم الذي كان معتمداً عام 1936 . واستمر العمل به حتى العام 1963
8- علم حزب البعث:
بدأ العمل به في أعقاب استلام حزب البعث السلطة عام 1963. واستمر لعام 1971
9- علم اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة:
تم العمل بهذا العلم عام 1971 إثر الإعلان عن قيام الاتحاد الثلاثي بين مصر وسوريا وليبيا. واستمر مرفوعاً حتى العام 1982
10- العلم السوري الحالي :
اعتمد عام 1982 في أعقاب توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل ، وهو نفس علم الجمهورية العربية المتحدة الذي كان معتمداً من عام 1958 وحتى عام 1963. والذي مازال مرفوعاً حتى الآن.
أحب أن أشير إلى أنه لا يهم شكل الراية التي تجمعنا بمقدار أهمية الإجماع عليها لتكون رمزاً وطنياً ينطوي تحتها جميع أبناء سوريا.
Monday, July 31, 2006
ملحق الأمثال2
الضيف الشرشوح بياكل وبروح.
قعود بالطريق ولا تقعد جنب الإبريق.
إسعى يا عبدي لإسعى معك.
راحت السكرة وإجت الفكرة.
يطعمك الحج والناس راجعة.
ما ضل بالميدان إلا حديدان.
رب ضارة نافعة.
مجنون يحكي وعاقل يسمع.
من عاشر القوم أربعين يوماً صار منهم.
إذا حبيبك عسل لا تلحسو كلّو.
قال شو أطيب من العسل، قال البصل ببلاش.
الجمل بقرش وقرش ما في.
بين حانا ومانا ضاعت لحانا.
تغدّى وتمدّى تعشّى وتمشّى.
هون حفرنا وهون طمرنا.
كلام الليل يمحوه النهار.
صوت الليل بوديّ.
كل سر جاوز اثنين شاع.
القناعة كنز لا يفنى.
Saturday, July 29, 2006
ملحق الأمثال1
فيما يلي المزيد من الأمثال، وفي الحقيقة كلما اكتمل لدي عدد من الأمثال يقارب العشرين سأقوم بنشرها:
علّمناهم الشحادة سبقونا على البواب.
فرخ البط عوّام.
غاب القط العب يا فار.
الحجر يلي ما بيعجبك بفجّك.
بحصة بتسند جرة.
الكلب ما بيعض دنبو.
دنب الكلب أعوج.
يا مآمنة بالرجّال متل المي بالغربال.
من علّمني حرفاً كنت له عبداً.
العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
القرد بعين أمّو غزال.
بكرا بدوب التلج وببان المرج.
الإيد اللي ما بتقدر عليها بوسا وادعي عليها بالكسر.
بوس الأيادي ضحك على اللحى.
لسانك حصانك إن صنتو صانك وإن خنتو خانك.
الساكت عن الحق شيطان أخرس.
المكتوب مبيّن من عنوانو.
عين الحسود ما بتسود.
من يضحك أخيراً يضحك كثيراً.
السارق من السارق كالوارث من أبيه.
لا تقول فول وما يصير بالمكيول.
بيت السبع ما بيخلى من العضام.
فن لا يجب أن يموت

فإذا دققنا النظر فيها نجد أنها ممتلئة بالزخارف الدمشقية المميزة بالإضافة إلى الأعمدة والخط العربي، والتي كانت شعبية في ذلك الوقت، أي أن الناس كانوا على تآلف معها كما أن كلفتها كانت منسجمة مع القدرات الشرائية لهم. أما الآن فالزخارف كهذه إن وجدت تكون تكلفتها مرتفعة الأمر الذي يمنع انتشارها لا بل يؤدي حتى إلى انقراضها لتخفى عن ناظرنا إلا في الأماكن السياحية التي نادراً ما نقصدها، والنتيجة هي غياب الفن السوري الأنيق وابتعادنا عن ثقافتنا التي كانت سائدة وتحولنا إلى ثقافة خالية من الجمال والفن تتمثل بالبيوت الشبيهة بعلب الكبريت ذات الجدارن الإسمنتية الغليظة الأمر الذي يؤثر في شخصيتنا ويبعدنا عن الرومانسية والسلام والحب والتفاؤل ويقودنا إلى العدوانية والشر والنفور والتشاؤم.
بعض الحكم والأمثال الشعبية
فيما يلي بعض الحكم والأمثال المستخدمة في حياتنا العامة، والتي توارثناها من أجدادنا:
اللي ما بتزينو عروقو ما بتزينو خروقو.
قام الدب ليرقص أكل سبع تمن تنفس.
حدا بيجيب الدب لكرمو؟.
والله وصار للدبانة دكانة وصارت تسكر الساعة تمانة.
الباب اللي بيجيك منو ريح سدو واستريح.
عصفور بالإيد أحسن من عشرة عالشجرة.
ضربني وبكى سبقتني وشكى.
ما بحك جلدك إلا ضفرك.
كرمال عين يكرم مرج عيون.
اللي بيلعب مع القط بدو يلقى خراميشو.
حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس.
حد العقرب لا تقرب وحد الحية فروش ونام.
على قد بساطك مد رجليك.
مطرح ما بترزق إلزق.
طب الجرة عا تمّا بتطلع البنت لإمّا.
تمخض الجبل فولد فأراً.
إذا لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب.
لا زال هناك الكثير من الأمثال، ولكن هذا ما استطعت ذكره حتى الآن، على أمل ذكر المزيد منها لاحقاً وأن يشارك أحد بما يمكن أن يغني ثقافتنا وذاكرتنا.
بقي أن أشير إلى أن الدراسات تبين أن أهل الشام هم أكثر شعوب الأرض استخداماً للحكم والأمثال وهذا إن دل على شيء إنما يدل على الإرث الحضاري والثقافي لسكان سوريا بالإضافة إلى التطور الاجتماعي الكبير نتيجة التزاوج بين الكثير من الحضارات على أرض وطننا.
Monday, July 24, 2006
الأدب الأوغاريتي
القصيدة الأولى: نصائح أب لابنه في طريق السفر والحياة:
ما في كيس نقودك، لا تطلع امرأتك عليه
لا تشتر ثوراً في الربيع
لا تتخذ زوجة، فتاة تراها في العيد
فالثور السيئ يتحسن في الفصل الجيد
والفتاة السيئة تلبس في العيد ثوباً جميلاً يليق بها.
في هذه القصيدة نرى الأب يرشد ابنه لمواجهة الحياة من خلال مجموعة من النصائح والحكم التي تصلح لكل مكان وزمان.
أما القصيدة الثانية:
لدي رسالة وسأقولها لك
لدي أمر سأكرره عليك
إنها رسالة الشجر، وهمس الحجر
وأنين السموات مع الأرض، والبحر مع النجوم
سأطلق البرق لتعلم السموات
وتوصل الرسالة إلى البشر
وتفهمها إلى شعوب الأرض.
نلاحظ من خلال هذه القصيدة الرائعة المفهوم الإنساني لشعب أوغاريت واستخدام أسلوب التخاطب مع الشعوب لإحلال السلام.
في الحقيقة كلا القصيدتين غير كاملتين، كما أن هناك العديد من القصائد والملاحم الأخرى التي سأقوم بذكرها تباعاً، إلا أن أغلبها يعاني من النقص.
بقي أن أشير إلى أن فرقة الكورال قد غنت هاتين القصيدتين بشكل مميز في مهرجان ملامح أوغاريتية لصيف 2005، على أمل تكرار ذلك في صيف 2006.
Sunday, July 23, 2006
Thursday, July 20, 2006
مهرجان جبلة الثقافي الثالث
كان من المقرر إقامة هذا المهرجان في الفترة الواقعة بين 20-24 تموز 2006، ولكن الظروف المؤسفة التي يمر بها "لبنان" دفعت المسؤولين عن الثقافة في سوريا إلى إرجائه حتى إشعار آخر.
وعند متابعتي لنشاطات هذا المهرجان وجدته قد حقق قفزة نوعية عن غيره من المهرجانات في الأعوام السابقة. وفيما يلي بعض هذه النشاطات التي وجدتها مثيرة للاهتمام (بالنسبة لي) على أمل أن أتابع بعضها عند تحديد الموعد الجديد:
المعارض: الفن التشكيلي، تشكيلات على الفخار، ومعرض الكتاب.
المسرحيات: مسرحية جلجامش (ورشة تنقيب)، مسرحية حمّام بغدادي تمثيل فايز قزق ونضال سيجري.
الأفلام: تحت السقف للمخرج نضال الدبس، علاقات عامة للمخرج سمير ذكرى.
تصوير: سوريا في عدسة المصور الإيطالي جياني كلارا ليمونتا.
أمسية غنائية مع السيدة ميادة بسيليس وفرقة موسيقية بقيادة الفنان سمير كويفاتي.
بالإضافة إلى الأمسيات الشعرية والموسيقية وندوات الحوار.
Wednesday, July 19, 2006
بوابات اللاذقية
أعتقد أن هذا العنوان يشير إلى شيء من الغرابة بالنسبة لقاطني مدينة اللاذقية وخاصة الشباب منهم، وقد يتساءل البعض هل يعقل أن لمدينة اللاذقية أبواباً؟ وأين هي هذه الأبواب الآن؟
على الأقل كانت هذه تساؤلاتي عندما كنت أقرأ في كتاب "اللاذقية أيام زمان – للكاتب زهير غريب"، ولكن بعد التفكير أقول لم لا؟ مدينة قديمة مثل مدينة اللاذقية يجب أن تتمتع ببوابات تحميها من الغزو الخارجي، وفيما يلي سأسرد هذه البوابات مع مواقعها المفترضة كما وردت في الكتاب:
"بوابة المغربي" وكانت تشكل حداً لمنطقة القلعة، ومن الشمال "بوابة الشيخ ضاهر" و"بوابة المينا" و"بوابة الشحادين" و"بوابة الصباغين" و"بوابة هود" (موقعها قرب مدرسة البعث حالياً) ويسمى الموقع "حي شولاق" وشرقي هذه البوابة كان يوجد مقبرة و"بوابة الأزهري".
الغريب في الأمر أن هذا التراث لم يبق منه شيء سوى ذكريات المسنين من أهل المدينة، ورغم محاولتي لاكتشاف هذه البوابات وألغازها إلا أنني لم ألق سوى القليل من بعض الأزقة والبيوت المتناثرة بين الأبنية الجديدة عديمة الطابع والتراث، ويعود ذلك إلى طمع بعض المتعهدين بالأرباح السريعة وبنفس الوقت الحاجة المادية لسكان هذه الأحياء.
على كل حال أتمنى من أي شخص يملك أي معلومة أو صورة عن هذه البوابات أن يرسلها لي بهدف الحفاظ على هذا التراث الجميل لمدينتنا ونقله إلى الأجيال اللاحقة.
Lattakia Gates
I believe this is a little bit strange for the inhabitants of Lattakia city, specially the young generation, and some people might ask: is it possible that Lattakia city has gates? and where are those gates now?
At least these were the questions I asked to myself when I was reading the book "Lattakia the old days – writer Zuher Ghareeb", but now I say why not? an ancient city like Lattakia should have gates to protect her from the outsiders; and here are the gates as were mentioned in the book:
"Al Maghrebi Gate" it formed an edge to "Al Qal'a" section, "Al Shekh Daher Gate", "Al Meena Gate" (The Port Gate), "Al Shahhadeen Gate", "Al Sabbagheen Gate", "Hood Gate" (beside Al baath scholl now) and this section is called "Sholak" section and to the east of this gate there was a cemetery and "Al Azhari Gate".
The strange thing is that none of these gates are left (at least as I know) except in the memories of some old Lattakian people, and despite I tried to find these gates and their secrets, I couldn't except some ancient streets and houses scattered between the new buildings that are out of heritage.
Anyway if anyone had any information or photos or drawings for these gates please send to me in order to keep this beautiful heritage of our city and carry it to the following generations.
Tuesday, July 18, 2006
Monday, July 17, 2006
Wednesday, July 12, 2006
Lattakia Names - أسماء مدينة اللاذقية عبر التاريخ
بعض الأسماء التي أطلقت على مدينة اللاذقية:
في القرن 12 ق.م، في العهد الفينيقي أطلق عليها اسم (أمانثا) وقيل أنها (راماثا) و (راميتا) أي المرتفعة.
أطلق عليها فيلون اسم (راماواثوس) أي الإله السامي، كما وتمت تسميتها بـ (الشاطئ الأبيض)
سماها القائد اليوناني (سلوقس نيكاتور) والذي جدد بناءها بـ (لاواديسيا) أو (لاوذيقيا) نسبة إلى والدته، وبوجود عدة مدن حملت هذا الاسم ولتمييزها عنهم سميت بـ (لاذقية البحر) أو (لاذقية الشام).
أسماها الفرس "مزبدا".
شرفها (يوليوس قيصر) باسم (جوليا).
دعاها الإمبراطور الروماني (سبتيموس ساديروس) بـ (سيبتيما السافرية).
أطلق عليها العرب اسم (لاذقية العرب) ووصفوها بعروس الساحل.
أما الإفرنج فقد أسموها (la liche).
بالنهاية شكراً لكندة يلي أمنت هالمعلومات وبعتتلي ياها، وبتمنى إذا حدا عندو معلومات إضافية أو بظن أنو في خطأ تاريخي يخبرني إما من خلال التعليق أو من خلال الإيميل.
The names that were given to Lattakia through different ages:
In the 12th century B.C. "Phoenician" (people of
"Fellon" called her "Ramawathos" which means " Superior God"
"Solokos Nikator" renewed the city and called her " Lawadedssa" in respect of his mother, then Roman called her "Lawadedssa Admary" which means "Lattakia on Sea" to distinguish from other Lattakias.
"Persians" called her "Mazbada".
"Caesar" called her "Julia".
"Europeans" called her "la liche".
Finally Thanks to "Kinda" who sent this information to me.
Ugarit - أوغاريت

السلم الموسيقي الأوغاريتي
An ancient city that is located about 11 k.m to the north of Lattakia city.
Area: about 22 hectares. Population: 4-5 thousands. The city flourished
in the 14th century B.C., and was one of the most important locations
because of the discoveries that had great influences to the humanity
such as: Ugrait Alphabet (the first written down Alphabet in history), The
Musical Scale (the first written down Musical Scale in history). These
two achievements and others show the great effect of Syrian Civilization
on the whole world and specially Europe.
أوغاريت (رأس شمرا)
تبعد 11كم إلى الشمال من مدينة اللاذقية، تبلغ مساحتها 22 هكتاراً، وعدد سكانها 4-5 آلاف نسمة،
ازدهرت في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وتعد من أهم المواقع الأثرية في سوريا نظراً للعديد من
المكتشفات التي كان لها الأثر الكبير في تاريخ الإنسانية مثل: أبجدية أوغاريت (أقدم أبجدية مدونة في
التاريخ)، بالإضافة إلى السلم الموسيقي الذي يعد الأقدم في التاريخ، وهذان الإنجازان يعدان من أبرز
الدلائل على التأثير الكبير للحضارة والثقافة السورية على العالم بأسره وخاصة العالم الغربي.